كتبه:خالد القره غولي
من أجل تسليط الضوء على القضايا التي تهم ( الرأي العام العراقي ) اليوم بالأساس وبناء جسر مودة وتفاهم وتفاعل بين المواطن والقائمين على الشأن الحكومي العراقي ومن اجل خلق فضاء للتواصل بين الطرفين .يسهم في خدمة قضايا الناس ومعالجة الملفات التي تحظى بالاهتمام والأولوية والقضاء على المظاهر السلبية والاختلالات التي من شأنها الحيلولة دون النهوض بالإنسان و العمران , وتنوير ( الرأي العام العراقي ) ببعض مكامن الخلل حتى يعمل الجميع من منطلق الضمير والأمانة والمسؤولية على معالجة الأشياء التي تحتاج إلى معالجة ! لا أصدق أبدا أن مسؤولا في هذه الدولة يسرق ! كيف يسرق وراتبه إذا وزع على مئتي عائلة فقيرة شهريا لكفاهم العيش الكريم .. لماذا يسرق وهو يستقل ويصعد أجمل وأحدث وأفخم أنواع السيارات في العالم بعد أن كان قبل سنين يتحرق شوقا لصعود كوستر أو تاتا .. لماذا يسرق كبار مسؤولي الدولة وبينهم وزراء ونواب وقضاة وهم يمتلكون عشرات البيوت والعمارات والمكاتب .. أكيد أن في الأمر إلتباسا ! لأن لا أحد يصدق أن مسؤولا يمتلك ذرة من الشرف والحياء والمروءة أن يمد يده على أموال اليتامى والفقراء والمعاقين .. ألم يفكر هؤلاء بأن هذا المال تبنى به المدارس والجامعات والمستشفيات ونشتري به الخبز ونصفي به الماء حتى المجرمين واللصوص لديهم بقايا رحمة عندما يعرفون أن ما سرقوه يعود إلى مرضى وأطفال ونساء ومساكين .. وما تحدث به الدكتور( العبادي ) رئيس الوزراء العراقي المنهية ولايته في كل مناسبة أو بدون مناسبة من خلال المؤتمرات الصحفية والاعلامية .. حول تورط عدد كبير من المسؤولين العراقيين في صفقات مشبوهة وعمولات وسرقات ، كان من الأولى والأجدى به ورغم شجاعته الكبيرة وقلبه الطاولة على رؤوس الفاسدين أن يدلي بهذه المعلومات الخطيرة جدا بوقت مبكر وقبل إستجوابه وإلا سيكون هو أول المتسترين على أكبر عملية فساد في العراق
من أجل تسليط الضوء على القضايا التي تهم ( الرأي العام العراقي ) اليوم بالأساس وبناء جسر مودة وتفاهم وتفاعل بين المواطن والقائمين على الشأن الحكومي العراقي ومن اجل خلق فضاء للتواصل بين الطرفين .يسهم في خدمة قضايا الناس ومعالجة الملفات التي تحظى بالاهتمام والأولوية والقضاء على المظاهر السلبية والاختلالات التي من شأنها الحيلولة دون النهوض بالإنسان و العمران , وتنوير ( الرأي العام العراقي ) ببعض مكامن الخلل حتى يعمل الجميع من منطلق الضمير والأمانة والمسؤولية على معالجة الأشياء التي تحتاج إلى معالجة ! لا أصدق أبدا أن مسؤولا في هذه الدولة يسرق ! كيف يسرق وراتبه إذا وزع على مئتي عائلة فقيرة شهريا لكفاهم العيش الكريم .. لماذا يسرق وهو يستقل ويصعد أجمل وأحدث وأفخم أنواع السيارات في العالم بعد أن كان قبل سنين يتحرق شوقا لصعود كوستر أو تاتا .. لماذا يسرق كبار مسؤولي الدولة وبينهم وزراء ونواب وقضاة وهم يمتلكون عشرات البيوت والعمارات والمكاتب .. أكيد أن في الأمر إلتباسا ! لأن لا أحد يصدق أن مسؤولا يمتلك ذرة من الشرف والحياء والمروءة أن يمد يده على أموال اليتامى والفقراء والمعاقين .. ألم يفكر هؤلاء بأن هذا المال تبنى به المدارس والجامعات والمستشفيات ونشتري به الخبز ونصفي به الماء حتى المجرمين واللصوص لديهم بقايا رحمة عندما يعرفون أن ما سرقوه يعود إلى مرضى وأطفال ونساء ومساكين .. وما تحدث به الدكتور( العبادي ) رئيس الوزراء العراقي المنهية ولايته في كل مناسبة أو بدون مناسبة من خلال المؤتمرات الصحفية والاعلامية .. حول تورط عدد كبير من المسؤولين العراقيين في صفقات مشبوهة وعمولات وسرقات ، كان من الأولى والأجدى به ورغم شجاعته الكبيرة وقلبه الطاولة على رؤوس الفاسدين أن يدلي بهذه المعلومات الخطيرة جدا بوقت مبكر وقبل إستجوابه وإلا سيكون هو أول المتسترين على أكبر عملية فساد في العراق
0 تعليقات
نرحب بتعليقاتكم