قال المختص في الشؤون الاقتصادية علي احمد السهيل، الاصلاح في البلاد يحتاج ستراتيجيات فاعلة تبدا من الاستثمار.
واشار الى ان الاستثمار في العراق يعانى من مشاكل كثيرة اهمها الوضع الامني الذي ادى الى امتناع المستثمرين من القدوم للعراق .
واضاف الصائغ ان المستثمرين يتخوفون من الاستثمار بالعراق بسبب الوضع الامني المتردي اضافة الى عدم وجود قانون خاص يحمي المستثمرين ، فضلا عن الاجراءات الروتينية المتبعة التي تعتبر طاردة للاستثمار.
وبين ان الشركات الاستثمارية لاتمتلك صلاحيات كاملة لاداء عملها في العرق بسبب الروتين ، وعدم وجود بيئة مناسبة للعمل، مبيناً في حال قدوم المستثمر لايجد معلومات تفيده للاستثمار ولا فرص استثمارية ولااعتمادات ولاائتمانات.
يذكر ان عدة مشاريع للبنى التحتية والمستشفيات والمدارس قد احيلت لعدة شركات غير رصينة ولم تنجز هذه المشاريع بالاوقات المحددة وبعضها لم تنجز اصلا
0 تعليقات
نرحب بتعليقاتكم